- Back to Home »
- دراسات في الكتاب المقدس »
- دراسة في سفر التكوين
Posted by : دعونا نتأمل يقول الروح
الأحد، 4 أغسطس 2013
بعض النقاط في الأصحاح 31 من سفر التكوين ....
النقطة الأولي:
كلمة يعقوب للابان خاله عن خدمته له ..
<< "38 الآن عشرين سنة أنا معك. نعاجك وعنازك لم تسقط،
وكباش غنمك لم آكل
39 فريسة لم أحضر إليك . أنا كنت أخسرها. من يدي كنت تطلبها.
مسروقة النهار أو مسروقة الليل ">>.
مامعني فريسة لم أحضر اليك؟ يابني آدمين يابتوع درس الكتاب
ياللي مابتشاركوش
كان الرعاة يتعرضون لهجمات من الوحوش علي قطعانهم فإذا أحضر
الراعي بقايا الحيوان الضحية الذي تم افتراسه لا يجازي عنها
ولذلك
يعقوب لم يكن يجد بقايا فيقول في آية 39 أنا كنت أخسرها ومن
يدي كنت تطلبها ....
النقطة الثانية :
حينما لحق لابان يعقوب لأنه هرب منه فأخذ الإثنان عهدا بينهما
<< " 44 فالآن هلم نقطع عهدا أنا وأنت، فيكون شاهدا بيني وبينك
45 فأخذ يعقوب حجرا وأوقفه عمودا , 46 وقال يعقوب لإخوته:
التقطوا حجارة. فأخذوا حجارة وعملوا رجمة وأكلوا هناك على
الرجمة ,47 ودعاها لابان يجر سهدوثا وأما يعقوب فدعاها جلعيد
,48
وقال لابان: هذه الرجمة هي شاهدة بيني وبينك اليوم. لذلك دعي
اسمها جلعيد ">>.
رجمة العهد : سماها لابان " يجر سهدوثا " وهي رجمة الشهادة
في الآرامية وسماها يعقوب " جلعيد " وهي أيضا رجمة الشهادة
ولكن بالعبرية ...
النقطة الثالثة
وهي قبل أن يهرب يعقوب من وجه لابان حماه فقام بدعوة زوجتيه
راحيل وليئة الي الحقل ليأخذ رأيهما .
<< " 14 فأجابت راحيل وليئة وقالتا له: ألنا أيضا نصيب وميراث في
بيت أبينا , 15 ألم نحسب منه أجنبيتين، لأنه باعنا وقد أكل أيضا
ثمننا , 16 إن كل الغنى الذي سلبه الله من أبينا هو لنا ولأولادنا،
فالآن كل ما قال لك الله افعل ">>...
" لأنه باعنا وقد أكل أيضا ثمننا " لماذا قالا هذه العبارة ؟
حيث كانت العادة في بلاد مابين النهرين العليا أن يقدم للزوجة
قسم من المبلغ الذي يدفعة الرجل مهرا لأبيها لكن لابان استفاد
وحده من خدمات يعقوب ....
النقطة الأولي:
كلمة يعقوب للابان خاله عن خدمته له ..
<< "38 الآن عشرين سنة أنا معك. نعاجك وعنازك لم تسقط،
وكباش غنمك لم آكل
39 فريسة لم أحضر إليك . أنا كنت أخسرها. من يدي كنت تطلبها.
مسروقة النهار أو مسروقة الليل ">>.
مامعني فريسة لم أحضر اليك؟ يابني آدمين يابتوع درس الكتاب
ياللي مابتشاركوش
كان الرعاة يتعرضون لهجمات من الوحوش علي قطعانهم فإذا أحضر
الراعي بقايا الحيوان الضحية الذي تم افتراسه لا يجازي عنها
ولذلك
يعقوب لم يكن يجد بقايا فيقول في آية 39 أنا كنت أخسرها ومن
يدي كنت تطلبها ....
النقطة الثانية :
حينما لحق لابان يعقوب لأنه هرب منه فأخذ الإثنان عهدا بينهما
<< " 44 فالآن هلم نقطع عهدا أنا وأنت، فيكون شاهدا بيني وبينك
45 فأخذ يعقوب حجرا وأوقفه عمودا , 46 وقال يعقوب لإخوته:
التقطوا حجارة. فأخذوا حجارة وعملوا رجمة وأكلوا هناك على
الرجمة ,47 ودعاها لابان يجر سهدوثا وأما يعقوب فدعاها جلعيد
,48
وقال لابان: هذه الرجمة هي شاهدة بيني وبينك اليوم. لذلك دعي
اسمها جلعيد ">>.
رجمة العهد : سماها لابان " يجر سهدوثا " وهي رجمة الشهادة
في الآرامية وسماها يعقوب " جلعيد " وهي أيضا رجمة الشهادة
ولكن بالعبرية ...
النقطة الثالثة
وهي قبل أن يهرب يعقوب من وجه لابان حماه فقام بدعوة زوجتيه
راحيل وليئة الي الحقل ليأخذ رأيهما .
<< " 14 فأجابت راحيل وليئة وقالتا له: ألنا أيضا نصيب وميراث في
بيت أبينا , 15 ألم نحسب منه أجنبيتين، لأنه باعنا وقد أكل أيضا
ثمننا , 16 إن كل الغنى الذي سلبه الله من أبينا هو لنا ولأولادنا،
فالآن كل ما قال لك الله افعل ">>...
" لأنه باعنا وقد أكل أيضا ثمننا " لماذا قالا هذه العبارة ؟
حيث كانت العادة في بلاد مابين النهرين العليا أن يقدم للزوجة
قسم من المبلغ الذي يدفعة الرجل مهرا لأبيها لكن لابان استفاد
وحده من خدمات يعقوب ....