Posted by : دعونا نتأمل يقول الروح الخميس، 28 نوفمبر 2013




بعدما مات الإنسان وهلك تماما وانقطع رجاؤه يأتي الله ويشق ظلمة النفس فتتبدد حجب الهاوية وأسراب الشر وجنوده ويحول نصرتهم لهزيمة فقيمة النصر في ثباته ودوامه ولكن سرعان مايحول الله هزيمة الإنسان لنصر ، ورغم أن الإنسان هو من ابتعد وضل وفضل الشر علي الله إلا أن الله يترك القطيع كله من أجل هذا الإبن الضال وإن وجده ففرحه يكون شديدا جدا فينسي كل الآلام التي سببها له هذا الإنسان هي آلام مخاض الروح بأنات لا ينطق بها من أجل ولادة جديدة وأمل مرسل ومنبثق من هذا الأب العظيم لهذا الإبن الضال .. أمل في التجديد والحياة مع الله وكما يقول يشوع بن سيراخ "لأَنَّ رَحْمَتَهُ عَلَى قَدْرِ عَظَمَتِهِ». " (2 :23) ومشيئته في خلاص الإنسان " لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك.12 ماذا تظنون؟ إن كان لإنسان مئة خروف، وضل واحد منها، أفلا يترك التسعة والتسعين على الجبال ويذهب يطلب الضال؟13 وإن اتفق أن يجده، فالحق أقول لكم: إنه يفرح به أكثر من التسعة والتسعين التي لم تضل.14 هكذا ليست مشيئة أمام أبيكم الذي في السماوات أن يهلك أحد هؤلاء الصغار. (مت (18:11،12،13،14,,,,

                                       صلو عني  

Leave a Reply

Subscribe to Posts | Subscribe to Comments

Popular Post

Blogger templates

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

About

قائمة المدونات الإلكترونية

Seacrh By Labels

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Followers

Powered By Blogger

Advertisement

About

- Copyright © "دعونا نتأمل يقول الروح " -Metrominimalist- Powered by Blogger - Designed by Johanes Djogan -